هذا ما نسميه الغزو الفكري
و قد سخر الغرب كل إمكانياته المادية والثقافية مع إستعمال التكنولوجيا و إتخد من الإعلام السلاح الفتاك لإيصال رسالته التخريبية و غزو فكر شباب الأمة
لكن لا يصل هذا الغزو إلى غايته إلا عند ضعيف الإيمان و الغير مثقف بكل ما تحمل الكلمة من معنى الصواب
و في غالب الأحيان يعود الشباب إلى رشدهم بعد أن تتلاشى تلك الأحلام التي غزت مخيلتهم وإكتشفوا حقيقة قوتهم الإسلامية التي بداخل صدورهم
شكرا لوليتا على الموضوع الهام و المجهود