((وأصبت برعب لخوفي من أن عقلي الباطن يقول غير ما يقوله عقلي الظاهر الحاضر..!! ))
الغالي الآتي الأخير
وأنا أقرأ منقولك الرائع بروعتك أخذني عقلي الباطن فتمتعت قليلا بالحلم العربي فوجدتني انحو نحو الحالم وأحمد الله أنه مجرد حلم مجنون لو تحقق (( لاسمح الله )) لكان كارثه أعم وأِطم من نكبة البرامكه...
متى توافقت عقولنا الباطنه مع ظاهرها سنكون بخير حال ...